حقائق وأرقام موجعة حول عالمنا الإسلامي

إليك أخي القارئ بعض الحقائق الموجعة عن عالمنا الإسلامي:

  • بينما يشكّل المسلمون تقريباً ربع سكان العالم فإن حصتهم من الثروة العالمية تقل عن 6 ٪.
  • يعتبر ثلثا فقراء العالم تقريباً – أي أولئك الذين يعيشون بأقل من دولارين يومياً – من المسلمين.
  • بين البلدان الثلاثين الأغنى في العالم لا نجد بلداً إسلامياً واحداً.
  • من بين منتجات الدرجة الأولى المميزة ال 5000 في العالم لا تنتج واحدة في بلد إسلامي.
  • إذا ما استثنينا النفط والكافيار والسجاد الإيراني، فإن الدول ال 75 الأعضاء في منظمة المؤتمر الإسلامي لا تقدم شيئاً للسوق العالمية.
  • ليس في عالمنا الإسلامي فريق كرة قدم من الدرجة الأولى.
  • هناك 1.2 مليون مسلم من ذوي التعليم العالي، بينهم 180 ألف إيراني أُرغموا – بسبب استنـزاف العقول – على الهجرة إلى أوروبا، وأمريكا الشمالية، وأستراليا، ونيوزيلندا كل عام (هناك أطباء إيرانيون في كندا أكثر من الأطباء في إيران نفسها).
  • في العقود الثلاثة الماضية، لقي ما لا يقل عن 2.5 مليون شخص حتفهم في حروب جرت داخل أو بين الدول الإسلامية.
  • يقبع ثلثا السجناء السياسيين في العالم في سجون دول عالمنا الإسلامي.
  • تم تنفيذ 80 ٪ من الإعدامات في العالم في عالمنا الإسلامي.
  • يشكل المسلمون حوالي 80 ٪ من لاجئي العالم. 
  • كل الدول التي عانت من انهيار اقتصادي، وبالتالي أصبحت “دولاً عاجزة” تنتمي، باستثناء واحدة، إلى العالم الإسلامي.
  • يعيش الرجل المسلم، في المتوسط، أقل بعشرين سنة من نظيره الغربي.
  • من غير المحتمل أن يحصل 40 ٪ من الشباب المسلم المتعلم على مهنة عصرية لائقة في بلدانهم.
  • بينما تتراوح نسبة البطالة في الغرب بين 5 – 12 ٪ خلال العقدين الماضيين، فإن معدل المتوسط للبطالة في العالم الإسلامي يزيد على 20 ٪. ويعني الافتقار إلى الوظائف والنقص في السكن أن الكثير من الشباب المسلمين لا يستطيعون الزواج وتكوين عوائل. في إيران على سبيل المثال، من المحتمل أن ينتهي المطاف بحوالي 40 ٪ من الشابات ممن تقل أعمارهن عن 20 عاماً في الوقت الحاضر إلى العنوسة .. (قبل شهرين أعلنت السعودية رسمياً رقماً مشابهاً).
  • المدن الكبيرة الوحيدة، حيث يعتبر نقص المياه مشكلة يومية، هي في العالم الإسلامي: كراتشي، طهران، مدينة الكويت، القاهرة، والجزائر، من بين مدن أخرى.
  • وفقاً لدراسة أعدتها منظمة الصحة العالمية يعتبر بلد إسلامي وحيد، هو عمان، بين الدول الأربعين التي توفر لمواطنيها الرعاية الصحية والطبية وفق المعايير الحديثة (إيران تأتي في المرتبة 98). 
  • من الناحية السياسية، لا يتمتع العالم الإسلامي إلا بنفوذ ضئيل في صياغة الأجندة  العالمية أو اقتراح سياسات ضرورية لمعالجة المشاكل التي تعني البشرية بأسرها.
  • توصد الأبواب بوجه الدول الإسلامية للدخول إلى صفوف صناع القرار في العالم، حيث حفنة من القوى الغربية تتحكم في الأمر.
  • خلال السنوات ال 200 الماضية، لم تحرز قوة إسلامية نصراً في حرب ضد خصم غير إسلامي.

أخي القارئ: نضع هذه الأرقام بين يديك لتكون على وعي بواقع أمتك من جهة، ولتكون حافزاً لك لتغيير هذا الواقع من جهة أخرى.

 

Lorem Ipsum

اترك رد